[size=21]السلام عليكم اخواااااني
عندليب الاسلام
يواصل للجزء الثالث
ملف توبه من العاااده السريه
قد تحدثنا في الجزء الاول بحول الله وركزنا علي ان مرتكب العاده
السريه مدمن وحاولنا ان نجعلك تحس بخطوره هذا وقلنا للتخلص من ذلك
بدايه يجب ان يكون لديك عزيمه صادقه للتخلص من هذه
العاده الشيطانيه وروينا ايضا خطوات شباب تب الله عليه
مقتطفات من ج1 هل أنت مدمن؟
ربما لم تفكر بهذه الكلمة "مدمن" اطلاقا. قد تكون ياعزيزي مدمنا
لهذه العادة فهل تتذكر متى بدأت؟
ربما أنت تمارسها منذ سنوات وربما تفعلها يوميا أو ربما أكثر من مرة
في اليوم. ربما تعلم في قرارة نفسك أنك مدمنا عليها أو قد لا تصدق أنك مدمن
. اذا كنت لا تصدق ذلك فهل تستطيع أن تمسك عن فعلها مدة اسبوع؟
فقط اسبوع. سوف تتأكد أن حريتك تكاد تنعدم فلا تستطيع التحكم في نفسك
حيث فجأة تقفز تلك النزوة الى عقلك ولن يكن بوسعك عدم فعلها...
اذن أنت مدمن.
ربما أكون مدمنا...
حينما تجد أنك لا تستطيع أن تقاوم هذه العادة فقد تكون مدمنا عليها.
الامر راجع اليك الان... روحك وعقلك ماذا عساك أن تفعل؟ قد تقول
انك تستمتع بها وأنه لا يهمك أن تفعلها وقد تكون تلك العواطف التي حملتها
سابقا قد تلاشت واصبحت تريد ارضاء شهوتك فحسب. قد لا يعجبك
وضعك الحالي وقد تفكر مرات كثيرة في تغيير وضعك لانك تشعر أن
هذه العادة عادة قذرة لا تحب أن تستمر عليها... اذن ماذا تفعل الان؟
لمطالعه الجزء الاول اضغط هنااااااااا </STRONG></STRONG></STRONG>كما تحدثنا في الجزء الثاني عن اخطار العاده السريه من النواحي </STRONG>الدينيه وبينا مدي حرماتها وخطرها صحيا واخلاقيا واجتماعيه </STRONG>كما ذكرنا اعترافات شاب مدمن للعاده السريه مقتطفات من ج2</STRONG> تعريف الاستمناء:
الاستمناء أو العادة السرية تعمُّد إخراج المني ووضعه في غير محله دون</STRONG> وطء في فرج، وذلك بالتفكير أو استعمال يد أو حائل أو جسم غير ذلك.
حكم الاستمناء:</STRONG>
الاستمناء حرام بنصوص الكتاب والسنة والإجماع ........</STRONG>
مضار الاستمناء:
لقد أثبت الطب الحديث أن الاستمناء له أضرار بالغة بدنياً ونفسياً وعقلياً.
الأضرار البدنية:........</STRONG>
والعلاج هنا علاج شرعي وآخر سببي.
أما العلاج الشرعي وهو الأهم فهو: .........</STRONG>
[size=29]ثانيا اعترافات مدمن عادة سريه فقط حينما تكون جاداً في البحث عن علاج شهوتك أقرأ الموضوع!
وهذه اعترافات صاحب عاده سريه ..
بين عينيك -التي طالما نظرت إلى حرام ولم تبالي بما تراه من حرام
- رسالة</STRONG>
أكتبها أنا</STRONG> بقلم يسيل دماً وألم وحسرة مما عملته يداي، وحسرة مما فات من عمري.
إنني الآن أحس بحقيقة الحياة..
أجد الراحة التي كنت أبحث عنها في المواقع الإباحية والصور الخليعة
كنت أبحث وأبحث بالساعات الطوال والدقائق الثمينة بلا مبالاة عن إشباع</STRONG>